رعى معالي مدير الجامعة الدكتور عبدالعزيز بن جمال الدين الساعاتي احتفالية كلية الهندسة بتخريج الدفعة الثانية للعام الجامعي 1434 – 1435 هـ وذلك مساء الأربعاء 29 رجب 1435 هـ الموافق 28 / 5 / 2014 م بقاعة الاحتفالات بكلية الطب البيطري والثروة الحيوانية بالمدينة الجامعية، بحضور أصحاب السعادة وكلاء الجامعة، وعميد الكلية الدكتور علي بن محمد القرني وأعضاء الهيئة التدريسية والكادر الاداري بالكلية وأولياء أمور الطلاب.
- أمير #الشرقية يترأس اجتماع مجلس المنطقة الثلاثاء المقبل
- وزير الداخلية : الجهات الامنية تتصدى للمخدرات بحزم
- تتويج فريق “روزبيرغ إكس ريسينق” بكأس سباق “إكستريم إي العلا”
- أحمد سعيد غدران المرشح الوحيد لرئاسة #القادسية
- الصحة: نقترب من توزيع 5 ملايين جرعة لقاح ضد كورونا
- الداخلية تحذر : رصدنا إرتفاعات في عدد المخالفات الاحترازية بالمناطق
- لمخالفته الإجراءات الاحترازية .. #أمانة_جدة تغلق سوق شعبي بالمنطقة التاريخية
- مركز الفلك الدولي يحدد تاريخ غرة شهر رمضان
- الحكومة الأردنية: جهات خارجية تورطت في المخططات المشبوهة للأمير حمزة بن الحسين
- الأسهم السعودية تغلق مرتفعة بتداولات بلغت 11.4 مليار ريال
الأثنين _9 _يونيو _2014AH 9-6-2014AD
كلية الهندسة بجامعة فيصل تحتفل بتخريج الدفعة الثانية للعام الجامعي 1434 – 1435 هـ
وقد ألقى سعادة عميد الكلية كلمة بهذه المناسبة جاء فيها: " عام انصرم من عمر هذه الكلية كان حافلاً بالحراك ومفعماً بالحيوية والنشاط، ولسنا هنا الليلة لتعداد ماذا حصل لكننا نجزم أننا في معمعة الحدث، فمن محطة للرصد البيئي التي تم توقيع اتفاقيتها وبدأ تشغيلها إلى محطة الطاقة التي تم افتتاحها قريباً، إلى بدء العمل بكرسي الطرق الإسفلتية، والذي سيليه بمشيئة الله كرسي القطارات، إلى كثير من الرؤى والاقتراحات التي تتزاحم من الزملاء كل في مجال عمله، يضيق الوقت في احتوائها… كل ذلك والجميع مشغول في الإعداد والاستعداد لمتطلبات الاعتماد الذي نسعى جاهدين لتحقيقه رغم ضيق الوقت وكثرة المطلوب، إلا أن الزملاء الكرام وعلى رأسهم رؤساء الأقسام لم يألوا جهداً، فلم يكن للوقت في حسابهم حدود وأحسبني أركبتهم مركباً صعباً لكن وجدتني أستجدي عون اللحاق بهم، فلهم الشكر الخالص والعرفان الجميل فما تم إنجازه لم يكن ليتحقق في الظروف العادية، ناهيك عن زمن محدود وعقبة كؤود، فالشكر لرؤساء الأقسام على الجهد الكبير والمبادرات المميزة وتحمل كثير العناء والمشقة، ولأعضاء الهيئة التدريسية والموظفين فالجميع بذل وأعطى ولا زلنا نتطلع إلى المزيد لتحقيق الريادة بجميع مستوياتها فمن لديه هذه الكوكبة حق له ذلك.
وأضاف سعادته: " تستقبل كلية الهندسة الدفعة الأولى من طالبات الهندسة الطبية الحيوية لتكون إضافة نوعية لنتاج هذه الكلية ونتطلع إلى قبول الطلاب في التخصص الحيوي بعد انتقال الكلية إلى مبناها الجديد، كذلك سيكون برنامج هندسة المواد جاهزاً للانطلاق، فقد سبق الإعداد له عبر بوابة الخطط والبرامج، ونأمل أن تتم منظومة العقد بافتتاح برنامج هندسة تحلية المياه، لينطلق بعدها كثير من البرامج الهامة التي تلبي الحاجة، ولأن قضايا الطاقة همّ وطني فإن الكلية تستشعر ذلك وفي جعبتها الكثير تستطيع من خلاله أن تكون حجر الزاوية على مستوى الوطن بإذن الله.
هذا وقد تخلل هذا الاحتفال الكبير عرض فلم وثائقي عن الكلية وكلمة الخريجين، وكذلك تم تكريم الأساتذة المغادرين وأعضاء اللجان الفاعلة خلال هذا العام، ناهيك عن الطلاب الخريجين والمشاركين في الأنشطة.
وقد ألقى سعادة عميد الكلية كلمة بهذه المناسبة جاء فيها: " عام انصرم من عمر هذه الكلية كان حافلاً بالحراك ومفعماً بالحيوية والنشاط، ولسنا هنا الليلة لتعداد ماذا حصل لكننا نجزم أننا في معمعة الحدث، فمن محطة للرصد البيئي التي تم توقيع اتفاقيتها وبدأ تشغيلها إلى محطة الطاقة التي تم افتتاحها قريباً، إلى بدء العمل بكرسي الطرق الإسفلتية، والذي سيليه بمشيئة الله كرسي القطارات، إلى كثير من الرؤى والاقتراحات التي تتزاحم من الزملاء كل في مجال عمله، يضيق الوقت في احتوائها… كل ذلك والجميع مشغول في الإعداد والاستعداد لمتطلبات الاعتماد الذي نسعى جاهدين لتحقيقه رغم ضيق الوقت وكثرة المطلوب، إلا أن الزملاء الكرام وعلى رأسهم رؤساء الأقسام لم يألوا جهداً، فلم يكن للوقت في حسابهم حدود وأحسبني أركبتهم مركباً صعباً لكن وجدتني أستجدي عون اللحاق بهم، فلهم الشكر الخالص والعرفان الجميل فما تم إنجازه لم يكن ليتحقق في الظروف العادية، ناهيك عن زمن محدود وعقبة كؤود، فالشكر لرؤساء الأقسام على الجهد الكبير والمبادرات المميزة وتحمل كثير العناء والمشقة، ولأعضاء الهيئة التدريسية والموظفين فالجميع بذل وأعطى ولا زلنا نتطلع إلى المزيد لتحقيق الريادة بجميع مستوياتها فمن لديه هذه الكوكبة حق له ذلك.
وأضاف سعادته: " تستقبل كلية الهندسة الدفعة الأولى من طالبات الهندسة الطبية الحيوية لتكون إضافة نوعية لنتاج هذه الكلية ونتطلع إلى قبول الطلاب في التخصص الحيوي بعد انتقال الكلية إلى مبناها الجديد، كذلك سيكون برنامج هندسة المواد جاهزاً للانطلاق، فقد سبق الإعداد له عبر بوابة الخطط والبرامج، ونأمل أن تتم منظومة العقد بافتتاح برنامج هندسة تحلية المياه، لينطلق بعدها كثير من البرامج الهامة التي تلبي الحاجة، ولأن قضايا الطاقة همّ وطني فإن الكلية تستشعر ذلك وفي جعبتها الكثير تستطيع من خلاله أن تكون حجر الزاوية على مستوى الوطن بإذن الله.
هذا وقد تخلل هذا الاحتفال الكبير عرض فلم وثائقي عن الكلية وكلمة الخريجين، وكذلك تم تكريم الأساتذة المغادرين وأعضاء اللجان الفاعلة خلال هذا العام، ناهيك عن الطلاب الخريجين والمشاركين في الأنشطة.
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ekhbaryamubsher.com/33571.html