يقوم الفنان محمد آل رقية وهو احد كوادر الدوخلة بتصوير ما يزيد عن 1500 -3000 يوميا لينتج افلام قصيرة او تقارير بسيطة عن المهرجان بجهد شخصي وعمل يومي دؤوب لتظهر النتيجة النهائية بشكل يختلف عن المعتاد في عرض الصور الفتوجرافيه
ويستخد آل رقية طريقة الانتاج المعروفة بتايم لابس ليحول الصور الفتوجرافيه الى فيلم او تقرير قصير يتحدث فيه عن احد زوايا المهرجان ويجتهد في انتاجها بشكل يومي ليجمع المعدل اليومي للصور ويخرج بنتيجة مغايرة لما يعرضه المصورون الاخرون في المهرجان
محمد آل رقية الذي بدأ هواية التصوير منذ 3 سنوات عمل على هوايته المنتشرة بشكل كبير لكن بشكل احترافي ويعمل في مهرجان الدوخلة 10 كمتطوع في اللجنة الاعلامية